Entrepreneurship can be an incredibly rewarding experience, but it can also come with a lot of challenges. If you’re considering becoming an entrepreneur, it’s important to understand the pros and cons of taking this route.

The Pros of Entrepreneurship

1. You’re Your Own Boss: When you become an entrepreneur, you’re the one calling the shots. You have the freedom and autonomy to make decisions about your business and your life.

2. You Have the Potential to Earn More: With entrepreneurship, you can potentially earn more money than you would in a traditional job. This is because you can set your own prices and decide how much effort you want to put into your business.

3. You Can Pursue Your Passion: Running your own business allows you to pursue something you’re passionate about. You have the opportunity to build something that you care about and make a living from it.

The Cons of Entrepreneurship

1. You Have to Take on a Lot of Risk: As an entrepreneur, you’re taking on a lot of risk because there’s no guarantee that your business will be successful. You could end up losing a lot of money if your business fails.

2. You Have to Put in Long Hours: Being an entrepreneur means you’ll have to put in long hours to get your business off the ground. You’ll have to be prepared to work hard and put in the time and effort needed to get your business to where you want it to be.

3. You Have to Deal with Stress: Running a business can be incredibly stressful. You have to be prepared to deal with a lot of stress when you’re an entrepreneur.

Overall, entrepreneurship can be a great opportunity, but it’s important to understand the pros and cons before taking the plunge. Consider the risks and rewards before deciding whether or not to become an entrepreneur.

The post The Pros and Cons of Entrepreneurship appeared first on ALZUBE.com.

إيجاد وظيفة في المجال الهندسي لن يأتي وليد فترة وجيزة يقوم فيها المهندس بالبحث عنها بعد التخرج، و لكن عملية مستمرة و طويلة و شاقة تبدأ في أول يوم دراسة في الجامعة، و لن تكون وليدة مهارات حسابية و علمية فقط بل مهارات تواصل و تفاعل و تكيف و ابداع و ابتكار. هكذا فقط يتم الحصول على أول وظيفة بعد التخرج في أي مجال هندسي

:أولا

 العمل الهندسي لازال مهنة غير معروفة الملامح لمعظم شرائح المجتمع سواء في دول العالم المتقدمة أو في دول العالم النامي، فماذا يعمل المهندس و ما هو دوره أمر مبهم حتى لأصحاب العمل و مدراء الشركات الذين لا يملكون درجة البكالوريوس في الهندسة. بالتالي حتى يستطيع المهندس أن يجد فرصة عمل سيكون عليه ان يثبت انه ملم بالصناعة الموجودة في الشركة أو المؤسسة التي تقدم بالعمل اليها أو بمهارات معينة يتم استخدامها في تلك الشركة أو المؤسسة. هنا على المهندس ان يجد طريقة للحصول على خبرة ولو قصيرة، و عليه أن ينمي مهاراته في الوسائل أو الاجراءات المتبعة في الشركة التي ينوي التقدم للعمل بها. قبل التقدم لاي وظيفة هنالك وظيفة بيتية للمهندس الباحث عن عمل و هي الالمام بمهام الشركة والخدمات التي تقدمها و من ثم تطوير مهارات تخدم مهام الشركة و خدماتها ليتم اختياره لشغل الوظيفة. من السنة الأولى في الجامعة على المهندس ان يبدأ بدراسة الشركات التي يرغب في العمل بها و المحاولة للتدريب فيها في فترة العطل الصيفية و تطوير مهارات مهمة لهذه الشركات

:ثانيا

 الانخراط في عمل تطوعي مدعوم عن طريق معونات منظمات محلية أو أقليمية أو دولية في مجال يرغبه المهندس أو يفضله ضمن مجال تخصصه لمدة عام على الأقل، مثلا مساعدة أهالي مجتمع معين على استخدام جهاز طبي أو صيانته أو معايرته أو مساعدة أفراد مجتمع محلي على تعلم مهارة أو تقنية معينة أو تعلم استخدام احدى البرمجيات . و يفضل هنا أن تكون الخدمة التطوعية مناسبة لتخصص المهندس حتى يتمكن المهندس من اعتبارها خبرة عملية هو في أمس الحاجة لها ليستطيع التقدم لشغل وظيفة دائمة في شركة متخصصة 

:ثالثا

 كتابة سيرة ذاتية بطريقة احترافية أو طلب مساعدة في كتابتها 

:رابعا

 تقديم طلبات للتوظيف للمواقع الالكترونية المتخصصة في نشر اعلانات التوظيف، او تقديم طلبات عن طريق سؤال الاهل و الاقارب و الأصدقاء عن الأماكن التي يمكن أن تطلب توظيف مهندسين طبيين. و هنا لا أقصد الأب او الأم أو .. أو…. بل أقصد سؤال  أحد أفراد العائلة أو المعارف الذي يعمل في مجالات الرعاية الصحية مثلا للهندسة الطبية الحيوية، طبيب أو ممرض أو فني مختبرات أو معالج طبيعي أو صيدلي أو موظف في شركة أدوية أو صاحب شركة أو موظف في شركة تأمين صحي

:خامسا

 ادراك أن مهنة الهندسة تتلخص بحل المشاكل، حيث أن المهندس يتم تدريبه و اكسابه مهارات لحل مشاكل و تحديات تقنية. و لكن الناس تريد  منتج في نهاية المطاف، حيث يبحث المستهلك بالدرجة الأولى عن منتج قوي و منتج يمكن الاعتماد عليه بثقة ليس من وجهة نظر هندسية فيما يتعلق بالحسابات و القراءات و لكن من وجهة نظر مستخدم يستخدم جهاز بسهولة و بخيارات متعددة و بمتعة. بالتالي الجزء الصعب و التحدي الهندسي هو ترجمة متطلبات المستخدم الى مواصفات هندسية ثم واقع و خيارات متوفرة في الجهاز، هنا على المهندس ان يدرك بأن المهم ليس في اكتساب المهارات الهندسية و لكن في توظيفها لترجمة متطلبات المستخدم الى منتج يسعد المستخدم و يسعد قسم التسويق من خلال ايجاد فرصة لعمل أرباح مالية من منتج يفي بطموحات المستخدم. و على المهندس التعليم المستمر كشيء أساسي في مهنة الهندسة و ذلك حتى على المستوى اليومي في تعلم مهارات جديدة و وسائل جديدة و عدم الاكتفاء بالمهارات و الوسائل التي تعلمها في فترة الدراسة لانها ادنى المتطلبات للحصول على درجة البكالوريوس 

:سادسا

 العمل المهني مرتبط ارتباط كلي بالتواصل و التعامل مع الناس، لذلك على المهندس الطبي الحيوي أو اي مهندس اتقان مهارات التواصل بكافة أساليبها و خصوصا مع مسؤولي قسمي الانتاج و التسويق، لأن كل منهما يبحث عن شيء مختلف في المنتج غير الحسابات و التصاميم التي وضعها المهندس أو المطور. بالتالي يجب ايجاد طريقة فعالة للتواصل من قبل المهندس مع الاخرين. حيث يتم اتهام المهندسين دائما بعدم قدرتهم على فهم النظام المالي و الانتاجي و عدم القدرة على التواصل مع المستثمرين و الممولين و اصحاب الاسهم في الشركات  لضعفهم في مهارات التواصل. لذا على المهندس ان ينمي مهارات التواصل مثل الكتابة التقنية و التقديم و…….و

:سابعا

بناء شبكة معارف قوية و فعالة من خلال التواصل مع أكبر عدد ممكن من مقدمي الرعاية الصحية عن طريق الانضمام للجمعيات و المنتديات و النقابات المهنية المتخصصة في مجال اهتمام المهندس. و أفضل طريق للتعارف و التواصل هي عن طريق توصية زميل أو مدرس أو معرفة للتواصل، هذه الطريقة أفضل بخمسين مرة من مجرد تقديم النفس لشخص لأول مرة بدون سابق معرفة أو توصية. أيضا من خلال المشاركة في منتديات متخصصة و مجموعات على شبكات التواصل الاجتماعي و الانخراط في تواصل و حوار مستمر و فعال دائما، ليس فقط من أجل معرفة ما هي اخر التطورات في المجال الصناعي و المهني و لكن للتعارف و لقاء الاخرين

:ثامنا

 تغير طريقة تفكير المهندسين المبنية على الخطأ و الصواب، أو المدخل و المخرج، أو ما يمكن عمله و ما لايمكن عمله. و هذا غير منطقي في عالم الأعمال و ذلك لوجود مناطق رمادية واسعة بين الخطا و الصواب و ما يمكن عمله و بين ما لا يمكن عمله من خلال تأجيله

:تاسعا

 الايمان بأن دراسة الهندسة لا تعني دراسة تخصص لبناء ثروة مهولة بل لتغيير العالم و المحيط من حولنا لجعله مكان أفضل و أسهل للعيش فيه باستخدام التكنولوجيا المتاحة و ما هو غير موجود في مهن اخرى

The post كيف تحصل على أول وظيفة لك بعد التخرج في المجالات الهندسة؟ تسعة نصائح appeared first on ALZUBE.com.

حسنات ريادة الأعمال 

أولا: ايجاد و خلق شيء من العدم و رؤية تأثيره الايجابي على مجال عمل معين مباشرة عند البدء بالمشروع الريادي

ثانيا: نظرة المجتمع المتسامحة و المتقبلة لانشغال الريادي في أعماله و تقبل العائلة و الأصدقاء حالة الانشغال المستمرة للريادي و التي قد تصل الى حد المساعدة و الدعم بدون مقابل. و القبول الاجتماعي للشخص الريادي مع كونه في حالة من عدم تمايز الحياة المهنية و الحياة الشخصية لديه

ثالثا: هي عملية مثيرة و مجنونة و مستهلكة للطاقة و متعبة للغاية، و اذا كان الريادي محظوظا تصبح ريادة الأعمال و انشاء المشاريع حياة هذا الشخص اذا قام بالعمل بالشكل الصحيح

 رابعا: القدرة على الحلم و السماح للريادي لنفسه في ان يحلم بأنشاء شركة و ايجاد شيء يؤثر ايجابا على  محيطه و العالم بأسره 

خامسا: الحصول على الرفاهية الرائعة في أن يعتمد الأمر في النهاية على الشخص الريادي وحده و على قدراته و على ابداعه و على عمله الجاد و مجهوده 

سادسا: حقيقة عدم وجود أية قيود لدى الريادي في تحقيق ما يحدده لنفسه كهدف و رؤية

سلبيات ريادة الأعمال

أولا: ليست طريقة تقليدية أو طريقة أنيقة كأنواع الأعمال و المهن الأخرى التي لا يقلق الموظف فيها في مسائل لا تتعلق بوصفه الوظيفي مثل مبيعات الشركة السنوية أو ربحية الشركة

ثانيا: جزء من كون الشخص رياديا هو المعرفة التامة بأنه سيكون هنالك أيام جيدة و أيضا أيام سيئة و تقدم و هبوط، مما يستدعي وجود قدرة كبيرة و استثنائية للريادي على تحمل الفشل و السقوط و البدء من جديدثانيا: جزء من كون الشخص رياديا هو المعرفة التامة بأنه سيكون هنالك أيام جيدة و أيضا أيام سيئة و تقدم و هبوط، مما يستدعي وجود قدرة كبيرة و استثنائية للريادي على تحمل الفشل و السقوط و البدء من جديد

ثالثا: هي عملية مثيرة و مجنونة و مستهلكة للطاقة و متعبة للغاية، و يتعيين على الريادي القيام بالعديد من المقايضات على المستوى الشخصي و العائلي و الاجتماعي

رابعا: العيش حياة ادمان على العمل و العمل المستمر بشغف لاتمام العمل المتوجب انجازه و البقاء في حالة تركيز مستمرة على المشروع الريادي

The post ما هي حسنات و سلبيات ريادة الأعمال التي عليك معرفتها اليوم؟ ٦ في ٤ appeared first on ALZUBE.com.