كتابة الدكتور لؤي الزعبي
حسنات ريادة الأعمال
أولا: ايجاد و خلق شيء من العدم و رؤية تأثيره الايجابي على مجال عمل معين مباشرة عند البدء بالمشروع الريادي
ثانيا: نظرة المجتمع المتسامحة و المتقبلة لانشغال الريادي في أعماله و تقبل العائلة و الأصدقاء حالة الانشغال المستمرة للريادي و التي قد تصل الى حد المساعدة و الدعم بدون مقابل. و القبول الاجتماعي للشخص الريادي مع كونه في حالة من عدم تمايز الحياة المهنية و الحياة الشخصية لديه
ثالثا: هي عملية مثيرة و مجنونة و مستهلكة للطاقة و متعبة للغاية، و اذا كان الريادي محظوظا تصبح ريادة الأعمال و انشاء المشاريع حياة هذا الشخص اذا قام بالعمل بالشكل الصحيح
رابعا: القدرة على الحلم و السماح للريادي لنفسه في ان يحلم بأنشاء شركة و ايجاد شيء يؤثر ايجابا على محيطه و العالم بأسره
خامسا: الحصول على الرفاهية الرائعة في أن يعتمد الأمر في النهاية على الشخص الريادي وحده و على قدراته و على ابداعه و على عمله الجاد و مجهوده
سادسا: حقيقة عدم وجود أية قيود لدى الريادي في تحقيق ما يحدده لنفسه كهدف و رؤية
سلبيات ريادة الأعمال
أولا: ليست طريقة تقليدية أو طريقة أنيقة كأنواع الأعمال و المهن الأخرى التي لا يقلق الموظف فيها في مسائل لا تتعلق بوصفه الوظيفي مثل مبيعات الشركة السنوية أو ربحية الشركة
ثانيا: جزء من كون الشخص رياديا هو المعرفة التامة بأنه سيكون هنالك أيام جيدة و أيضا أيام سيئة و تقدم و هبوط، مما يستدعي وجود قدرة كبيرة و استثنائية للريادي على تحمل الفشل و السقوط و البدء من جديدثانيا: جزء من كون الشخص رياديا هو المعرفة التامة بأنه سيكون هنالك أيام جيدة و أيضا أيام سيئة و تقدم و هبوط، مما يستدعي وجود قدرة كبيرة و استثنائية للريادي على تحمل الفشل و السقوط و البدء من جديد
ثالثا: هي عملية مثيرة و مجنونة و مستهلكة للطاقة و متعبة للغاية، و يتعيين على الريادي القيام بالعديد من المقايضات على المستوى الشخصي و العائلي و الاجتماعي
رابعا: العيش حياة ادمان على العمل و العمل المستمر بشغف لاتمام العمل المتوجب انجازه و البقاء في حالة تركيز مستمرة على المشروع الريادي